العمل في SES أدما وفي مدرسة الشّويفات الدّوليّة في إربيل، وفي المركز الإقليميّ في القاهرة، كان بحقّ تجربةً قيّمةً بالنّسبة إليّ. هذه المراكز قد صقلت قدراتي التّعليميّة وجعلتني أواجه كلّ تحدٍّ بوسائل مختلفةٍ. كما أنّ مساعدة التّلاميذ في مسيرتهم الأكاديميّة كان أكثر من رائع.